قال الاعلام السوداني الرسمي إن طيارين روسيين خطفا من بلدة نيالا في اقليم دارفور يوم الاحد.
وتعتبر هذه آخر عملية في سلسلة من عمليات الخطف التي ما لبثت تطال الاجانب في
الاقليم.
واصبحت عمليات خطف الاجانب تمثل نشاطا كبيرا في غرب السودان مما ادى الى الحد بشكل كبير من اكبر عملية اغاثة في العالم وعرقلة مهمة حفظ السلام التي تمولها الامم المتحدة.
وذكرت وكالة السودان للانباء (سونا) أن الطيارين الروسيين يعملان في شركة طيران البدر السودانية وانهما خطفا في ساعة متاخرة من بعد ظهر يوم الاحد.
وشهدت نيالا اكبر مدن دارفور عمليات خطف كثيرة لموظفي اغاثة اجانب وجنود من قوات حفظ السلام معظمها من قبل افراد قبائل عربية يطالبون بالمال.
وتفاقمت مشكلة الخطف بعد ورود تقارير تقول إن الحكومة السودانية دفعت فدى مقابل الافراج عن موظفي الاغاثة الاجانب، واخفاق الحكومة في اعتقال اي من المسؤولين عن هذه العمليات.
وتنفي الخرطوم دفع أي فدى للخاطفين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتعتبر هذه آخر عملية في سلسلة من عمليات الخطف التي ما لبثت تطال الاجانب في
الاقليم.
واصبحت عمليات خطف الاجانب تمثل نشاطا كبيرا في غرب السودان مما ادى الى الحد بشكل كبير من اكبر عملية اغاثة في العالم وعرقلة مهمة حفظ السلام التي تمولها الامم المتحدة.
وذكرت وكالة السودان للانباء (سونا) أن الطيارين الروسيين يعملان في شركة طيران البدر السودانية وانهما خطفا في ساعة متاخرة من بعد ظهر يوم الاحد.
وشهدت نيالا اكبر مدن دارفور عمليات خطف كثيرة لموظفي اغاثة اجانب وجنود من قوات حفظ السلام معظمها من قبل افراد قبائل عربية يطالبون بالمال.
وتفاقمت مشكلة الخطف بعد ورود تقارير تقول إن الحكومة السودانية دفعت فدى مقابل الافراج عن موظفي الاغاثة الاجانب، واخفاق الحكومة في اعتقال اي من المسؤولين عن هذه العمليات.
وتنفي الخرطوم دفع أي فدى للخاطفين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]